لاشك في أنّ الكتاب يفتح للطفل أبوابا لحياة أخرى وخيال أوسع وإبداع واكتشافات كثيرة .. والقصة تخبره الكثير ربما أكثر مما سيخبره والداه!فالقراءة تصقل شخصية

انظروا ماذا فعلت هذه المعلمة..! السيدة ويلر معلمة آداب في مدرسة بإحدى ولايات أمريكا وتدرس طلاب صف السادس، تسعى لجعل طلابها متفوقين في امتحان الآداب

تذهب للتسوق مع طفلك البالغ من العمر 4 سنوات، وأثناء ذلك يمسك طفلك بلعبة لا تملك ثمنها أو باهضة الثمن بحيث لا تفكر في شراءها

كل منا يطلب أن يعبر له عن الحب بطريقة يفضلها، وحلول أغلب المشاحنات هو تطبيق لغة الحب المناسبة، والجميل أن  للأطفال فوق عمر 5 سنوات

من اللحظات التي لن تنساها السيدة ميلر وعائلتها هي تلك اللحظات التي كانوا يقرؤون فيها .. كانت عائلة السيدة ميلر تجتمع كل يوم لقراءة رواية

حين نصادف شخصا يقف أمام الجماهير ثابتا ويتحدث براحة عن موضوع ما، نتسائل عن سر هذا الظهور الواثق، هل هو نتيجة قدر متواصل من التدريب

لغة الحب مهمة جدا في حياة كل إنسان، ولكن يبقى هناك لغة حب مفضلة لكل شخص !حاول أن تكتشف لغة حبك المفضلة ولغة حب أبنائك