المنزل الأزرق

حسام سَكَنه المنزل الأزرق (الفيس بوك)، وسيطر على عقله وقلبه وجسده؛ فماذا حلّ به؟ كيف صارت علاقته بأهله والعصافير والرّفاق؟ وأيَّ قرار اتّخذ؟ وهل توافقه أنت على قراره؟ القصة توعي الأطفال عن طبيعة علاقتهم بالهاتف والتطبيقات الذكية، وحدود تلك العلاقة وأنها يجب أن لاتفقدهم جمال الحياة الاجتماعية الحقيقية. الكتاب وصل للقائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب و قائمة جائزة كتابي عام ٢٠١٧